Hukum Membaca Shalawat Sebelum Adzan - BAITUSSALAM

Hukum Membaca Shalawat Sebelum Adzan

Penasaran dengan hukum membaca shalawat sebelum adzan? Berikut ini adalah penjelasan para Ulama Ahli Fiqih Madzhab Imam Syafii :

1) Syaikh Ibnu Hajar Al-Haitami dalam Al-Fatawi Al-Fiqhiyah Al-Kubro Juz 1 Hal 467 :
وسئل نفع الله بعلومه عما لو سمع بعض الأذان هل يجيب فيه فيه أو لا فإن قلتم نعم فإذا سمع من آخره فهل يجيب فيه ثم يعيد جواب ما مضى ثم يدعو أو يبتدئ الجواب من أوله حتى يتمه ثم يدعو وكيف الحكم في ذلك
وإذا سمع المتوضئ الأذان فهل يستحب له الإجابة حينئذ أو لا
وإن قلتم لا فهل على القول باستحباب دعاء الأعضاء أو لا وهل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مسنونة قبل الأذان كما هي بعده أو لا وهل الإقامة كالأذان في سنها أو لا وهل يسن أن يقال قبل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد الأذان محمد رسول الله أو لا وهل ينهى عنه وعن الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام قبل الأذان أو لا
فأجاب بقوله عبارتي في شرح العباب قال الزركشي وغيره: ولو سمع بعضه أجاب فيه، وفيما لا يسمعه تبعا فيما يظهر، واقتضاه كلام المجموع قال الزركشي ويشهد له ما ذكروه في إجابته في الترجيع إذا لم يسمعه، انتهت، وظاهر عطفهم بالواو في قولهم: أجاب فيه وفيما لا يسمعه أنه يخير بين أن يجيب فيما سمعه آخرا، ثم يعيد جواب ما مضى، ثم يدعو، وأن يجيب فيما لم يسمعه من أوله، ثم يتمه فتحصل السنة بكل من هذين، وظاهر قولهم تبعا يقتضي أن الأول أكمل ويؤيده قولهم: الأولى أن لا يشتغل حال الإجابة بشيء، ولا شك أنه إذا سمع من حي على الفلاح مثلا، ثم أجاب ما قبلها حينئذ كان مشتغلا عن إجابة ما يسمعه بغيره وقد علمت أنه خلاف الأفضل، بخلاف ما إذا اشتغل بإجابة ما يسمعه إلى أن فرغ، ثم أجاب ما لم يسمعه فإنه لم يخالف الأكمل حينئذ فالحاصل أنه مخير وأن الأفضل أنه يجيب ما سمعه، فإذا فرغ المؤذن أجاب، ما لم يسمعه، ثم صلى على النبي - صلى الله عليه وسلم -، ثم قال: اللهم رب هذه الدعوة التامة. .. إلخ وأفتى البلقيني فيمن وافق فراغ وضوئه فراغ المؤذن: بأنه يأتي بذكر الوضوء؛ لأنه للعبادة التي فرغ منها، ثم بذكر الأذان قال: وحسن أن يأتي بشهادتي الوضوء، ثم بدعاء الأذان لتعلقه بالنبي - صلى الله عليه وسلم -، ثم بالدعاء لنفسه اهـ.
، وما ذكره فيما بعد فراغهما كما علمت، ولم يتعرض للإجابة حال الوضوء، وظاهر أنه يقطع الوضوء ويجيب إلى أن يفرغ، ثم يكمل وضوءه قياسا على ما قالوه في الطواف؛ من أن السنة للطائف؛ كالتالي، والمدرس قطع ما هو فيه للإجابة؛ لأنه لا يفوت، والإجابة تفوت. ووجه قياس الوضوء على الطواف؛ أن كلا له أذكار في أثنائه؛ بناء على ندب دعاء الأعضاء في الوضوء، فيه الخلاف المعروف، والراجح عدم ندبه؛ لأن أحاديثه لا تخلو عن كذاب، أو متهم بالكذب، والحديث الضعيف إذا اشتد ضعفه لا يعمل به ولا في فضائل الأعمال، كما بينت ذلك كله في شرح العباب، والإرشاد فإذا كان الطواف المتفق على ندب ذكره يسن له قطعه إلى فراغ الإجابة، فأولى الوضوء، فإن لم يقطعه فهل يراعي ذكره على القول بندبه، ويقدمه على الإجابة،، أو يراعيها فيقدمها؟ كل محتمل، لكن الأوجه الثاني؛ لأنها آكد للاتفاق على ندبها بخلاف أذكار أعضاء الوضوء فإن قلت: قضية تعليل البلقيني السابق بأن ذكر الوضوء للعبادة التي فرغ منها تقديم ذكر أعضاء الوضوء على الإجابة، قلت: ليس قضيته ذلك لوضوح الفرق، فإن الذكر عقب الوضوء متفق عليه، كالذكر عقب الأذان فإذا تعارضا قدم ما هو للعبادة التي فرغ منها؛ لأنه يعود عليها بكمال آخر عقب فراغها، وهو أكمل مما لو فصل بينهما فاصل؛ وأما ذكر الأذان فليس فيه هذه المزية؛ فلذا أخره إلى الفراغ من ذكر الوضوء؛ وأما ذكر أعضاء الوضوء فمختلف في ندبه؛ بل الراجح عدم ندبه كما مر
فإذا تعارض هو والإجابة قدمها عليه كما تقرر؛ وأما الصلاة والسلام على النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد الأذان والإقامة فإنهما مندوبان كما صرح به أصحابنا. ومما جاء به ذلك خبر مسلم والأربعة إلا ابن ماجه أنه - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا علي فإنه من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا،، ثم سلوا الله تعالى لي الوسيلة؛ فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله تعالى وأرجو أن أكون هو أنا، فمن سأل الله لي الوسيلة حلت له الشفاعة.
وفي رواية: من سألها لي حلت له شفاعتي يوم القيامة» . وخبر أحمد والطبراني وغيرهما: «من قال - حين ينادي المنادي -: اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة، صل على محمد وارض عنه رضا لا سخط بعده؛ استجاب الله دعوته.» وفي رواية - فيها ابن لهيعة -: «من قال - حين يسمع المؤذن -: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، صل على محمد عبدك ورسولك، وأعطه الوسيلة والشفاعة يوم القيامة؛ حلت له شفاعتي.» وخبر ابن أبي عاصم «أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يقول - إذا سمع المؤذن يقيم - اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة صل على محمد وآته سؤله يوم القيامة» وكان يسمعها من حوله، ويحب أن يقول مثل
ذلك إذا سمع المؤذن، ومن قال مثل ذلك إذا سمع المؤذن؛ وجبت له شفاعة محمد - صلى الله عليه وسلم - يوم القيامة رواه الطبراني في الدعاء والكبير والأوسط ولفظه: «كان - صلى الله عليه وسلم - إذا سمع النداء قال: اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة، صل على محمد عبدك ورسولك، واجعلنا في شفاعته يوم القيامة، قال: - صلى الله عليه وسلم - من قال عند هذا النداء جعله الله في شفاعتي يوم القيامة» وفيهما صدقة السمين، لكن له شاهد موقوف على أبي هريرة.
وخبر الطبراني بسند فيه لين: «من سمع النداء فقال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله، اللهم صل على محمد وبلغه درجة الوسيلة عندك، واجعلنا في شفاعته يوم القيامة، وجبت له الشفاعة» وظاهر قوله - صلى الله عليه وسلم - في الخبر الثاني: من قال حين ينادي المنادي، وفي الخبر الثالث: من قال حين يسمع المؤذن. أنه يأتي بالذكر المذكور حال سماعه الأذان، ولا يتقيد بفراغه منه، لكن الحديث الأول نص في أنه إنما يأتي بذلك بعد الفراغ من الأذان، وهو أصح من الثاني، والثالث ومقيد وهما مطلقان، فوجب تقديمه عليهما، ومعنى حلت: وجبت، كما صح في عدة روايات. فمضارعه: تحل؛ بكسر الحاء،، أو استحقت، أو نزلت به، فمضارعه بضمها؛ لا من الحل لأنها لم تحرم قبل ذلك؛ ولام " له " بمعنى: على؛ لرواية مسلم: حلت عليه، وفي هذه الأحاديث بشارة عظيمة لقائل ذلك؛ أعظمها - أنه يموت على الإسلام؛ لأن شفاعته - صلى الله عليه وسلم - إنما تكون للمسلمين من أمته - صلى الله عليه وسلم - على أن هذه شفاعة مخصوصة؛ إذ شفاعته - صلى الله عليه وسلم - العامة تشمل مذنبي أمته قبل، ولا ينال هذا الثواب إلا من قال ذلك مخلصا مستحضرا إجلاله - صلى الله عليه وسلم -، لا من قصد به مجرد الثواب ونحوه.
ورده بعض محققي الحفاظ بأنه تحكم غير مرضي ولو أخرج الغافل اللاهي لكان أشبه. وفائدة طلب الوسيلة له - صلى الله عليه وسلم - مع أنه يرجوها، ورجاؤه لا يخيب - عود ثمرة ذلك علينا؛ بامتثال ما أمرنا به في جهته الكريمة، والإعلام بأن الله تعالى لا يجب عليه شيء لأحد من خلقه، وبأنه - صلى الله عليه وسلم - في غاية الخضوع والتواضع لله؛ حيث يسأله ويطلب منه طلب العبد المحتاج. وكذا يقال في صلاتنا عليه - صلى الله عليه وسلم -؛ فإنها لهذه الأغراض الجليلة؛ فتأمل ذلك، واعتن بحفظه وتحقيقه. ووردت أحاديث أخر بنحو تلك الأحاديث السابقة، ولم نر في شيء منها التعرض للصلاة عليه قبل الأذان، ولا إلى محمد رسول الله بعده ولم نر أيضا في كلام أئمتنا تعرضا لذلك أيضا، فحينئذ كل واحد من هذين ليس بسنة في محله المذكور فيه، فمن أتى بواحد منهما في ذلك معتقدا سنيته في ذلك المحل المخصوص نهي عنه ومنع منه؛ لأنه تشريع بغير دليل؛ ومن شرع بلا دليل يزجر عن ذلك وينهى عنه.
(ibarotnya sangat panjang, tapi yang akan diterjemahkan hanya yang distabilo dan digarisbawahi, karena kutipan itulah yang paling relevan dengan masalah shalawat sebelum adzan)
Imam Ibnu Hajar pernah ditanya:
Apakah shalawat kepada Nabi SAW  disunatkan sebelum adzan sebagaimana setelahnya atau tidak? Apakah iqamah sebagaimana adzan dalam hal disunahkannya atau tidak? Apakah disunahkan membaca محمد رسول الله sebelum shalawat ba'da adzan atau tidak? Apakah ada pelarangan dari membaca محمد رسول الله setelah adzan dan dari membaca shalawat sebelum adzan atau tidak?
Imam Ibnu Hajar menjawab :
ولم نر في شيء منها التعرض للصلاة عليه قبل الأذان، ولا إلى محمد رسول الله بعده ولم نر أيضا في كلام أئمتنا تعرضا لذلك أيضا، فحينئذ كل واحد من هذين ليس بسنة في محله المذكور فيه، فمن أتى بواحد منهما في ذلك معتقدا سنيته في ذلك المحل المخصوص نهي عنه ومنع منه؛ لأنه تشريع بغير دليل؛ ومن شرع بلا دليل يزجر عن ذلك وينهى عنه.
dan kami tidak melihat apa pun dari masalah tersebut pemaparan khusus untuk bershalawat kepada Nabi SAW sebelum azan, dan tidak untuk membaca محمد رسول الله setelah adzan dan kami juga tidak melihat dalam kata-kata para imam kami pemaparan khusus untuk itu. Maka pada kondisi tersebut masing-masing dari keduanya tidak memiliki sunnah pada tempatnya yang disebutkan di dalamnya, maka barangsiapa yang mendatangkan salah satu dari keduanya di tempat tersebut dengan meyakini sunnahnya di tempat yang khusus, maka dilarang dan dicegah darinya. Karena ini adalah mensyariatkan tanpa dalil.  Siapapun yang melakukan perkara syariat tanpa dalil akan ditegur dan dilarang darinya.

3) Syaikh Zainudin bin Abdul Aziz Al-Malibari dalam Kitab Fathul Muin (Atau Lihat Ianah Ath-Thalibin Juz 1 Hal 242) :

hukum-shalawat-sebelum-adzan-fathul-muin

وتسن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم قبل الإقامة على ما قاله النووي في شرح الوسيط واعتمده ابن زياد أما قبل الأذان فلم أر في ذلك شيأ وقال الشيخ الكبير البكري انها تسن قبلهما

artinya :

  • Disunatkan membaca shalawat kepada Nabi Shallallahu Alaihi Wa Sallam sebelum iqomah berdasarkan pendapat yang telah dikatakan oleh Imam Nawawi dalam Syarah Kitab Al-Wasiith. Dan Syaikhuna Ibnu Ziyad menjadikannya qoul mu'tamad.
  • Dan telah berkata Syaikhuna Ibnu Ziyad : "adapan membaca shalawat sebelum adzan, maka aku tidak melihat dalam hal itu sedikitpun".
  • Dan telah berkata Syaikh Al-Kabir Al-Bakri : "Sesungguhnya shalawat disunatkan sebelum adzan dan iqomah".

3) Sayid Abdurrohman Ba'alawi dalam Bughiyah Al-Mustarsyidin Hal 37 :

hukum-shalawat-sebelum-adzan-bughiyah-muatarsyidin

مسئلة ب

تسن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد الإقامة كالأذان ولا تتعين لها صيغة وقد استنبط ابن حجر تصلية ستأتي في الجمعة قال هي أفضل الكيفيات على الإطلاق فينبغي الإتيان بها بعدها ثم اللهم رب هذه الدعوة التامة الخ ونقل عن النووي واعتمده ابن زياد أنه يسن الإتيان بها قبل الإقامة وعن البكري سنها قبلهما

artinya : 

  • disunatkan membaca shalawat kepada Nabi SAW setelah iqomah sepertihalnya disunatkan setelah adzan. Dan tidak ditentukan untuk itu redaksi khusus.
  • Imam Ibnu Hajar telah mengistinbath redaksi shalawat khusus dan penjelasannya akan disampaikan pada pada pembahasan bab jum'ah. Dia berkata : "redaksi shalawat khusus tersebut merupakan kaefiyat yang paling afdhol untuk diucapkan. Oleh karena itu menjadi penting mendatangkannya dengan redaksi bacaan khusus tersebut setelah adzan dan iqomah, kemudian dilanjutkan dengan membaca اللهم رب هذه الدعوة التامة الخ 
  • telah diambil dari qoul Imam Nawawi dan yang Imam Ibnu Ziyad telah menjadikannya mu'tamad bahwasanya disunatkan mendatangkan shalawat kepada Nabi SAW sebelum iqomah. 
  • telah diambil dari qoul Syaikh Al-Bakri : "disunatkannya shalawat kepada Nabi SAW adalah sebelum adzan dan iqomah"

Kesimpulan

Para ulama ahli fiqih madzhab Imam Syafii tidak banyak yang menyampaikan pemaparan khusus mengenai kesunahan membaca shalawat sebelum adzan seperti yang dinyatakan oleh Imam Ibnu Hajar (dalam tingkatan ulama fiqih syafiiyah, Imam Ibnu Hajar dan Imam Ramli dianggap syaikhani/2 guru besar fiqih madzhab syafii

Imam Ibnu Ziyad (Imam Abdurrohman Ibnu Ziyad Az-Zabidi adalah mufti negeri yaman abad 10 hijriyah, masih sezaman dengan Syaikhul Islam Zakariya Al-Anshari dan murid beliau yaitu Imam Ibnu Hajar Al-Haitami, serta murid Imam Ibnu Hajar Al-Haitami yaitu Syaikh Zainudin Al-Malibari. Pada masanya fatwa-fatwa beliau sering dijadikan perbandingan atau bahkan alternatif dari fatwa-fatwa Imam Ibnu Hajar Al-Haitami) dan Imam Ibnu Hajar Al-Haitami bahkan menjelaskan bahwa membaca shalawat sebelum adzan itu tidak ada dalilnya. Lebih lanjut Imam Ibnu Hajar menegaskan adanya pelarangan global untuk syuru' pada syariat tanpa dalil termasuk pada permasalahan shalawat sebelum adzan ini. 

Ulama yang menjelaskan kesunahan shalawat sebelum adzan adalah Syaikh Al-Kabir Al-Bakri seperti dikutip oleh Syekh Zainudin Al-Malibari (Lihat Fathul Muin/Ianah Ath-Thalibin Juz 1 Hal 242) dan Syaikh Abdurrohman Ba'alawi (Bughiyah Al-Mustarsyidin Hal 37)

Sayangnya penulis belum memiliki informasi yang valid tentang bioghrafi Syaikh Al-Kabir Al-Bakri beserta kitab karya tulis beliau yang di dalamnya menjelaskan tentang kesunahan shalawat sebelum adzan tersebut, karena kitabnya tersebut tidak disebutkan oleh Syaikhuna Zainudin Al-Malibari dan Syaikhuna Abdurrohman Ba'alawi. Namun tentunya Ulama sekelas Syaikh Zainudin Al-Malibari dan Syaikh Abdurrohman Ba'lawi tidak mungkin menuqilkan fatwa jika bukan dari ulama yang jelas kompetensinya. Setidaknya gelar "Al-Kabir" yang disisipkan oleh Syaikh Zainudin menunjukan kapasitas yang dimaksud adalah seorang guru besar dari perspektif seorang Syaikh Zainudin Al-Malibari. Karena istilah itu tidak dicantumkan oleh Syaikh Abdurrohman Ba'alawi yang mengindikasikan itu adalah gelar bukan nama lengkap.

Sebagian besar para pengikut madzhab imam Syafii di seluruh penjuru dunia pada permasalahan ini cenderung mengamalkan sebagaimana yang dijelaskan oleh Imam Ibnu Hajar dan Imam Ibnu Ziyad, sehingga umumnya tidak membiasakan dan tidak mengajarkan bershalawat sebelum adzan.
Ini hanya sebatas kajian yang diarsipkan. Wallahu A'lam.
Jika pembaca memiliki referensi lain dari kutubul mu'tabaroh, sudilah kiranya berbagi ibarot dengan kami di kolom komentar.

Daftar Pustaka

Al-Haitami, Syaikh Ibnu Hajar. Al-Fatawi Al-Fiqhiyah Al-Kubro. Maktabah Syamilah
Al-Malibari, Syaikh Zainudin. Fathul Muin. Toha Putra.
Ad-Dimyati, Syaikh Abu Bakar. Ianah Ath-Thalibin (juz 1). Syirkah Nur Asia
Ba'alawi, Sayid Abdurrohman. Bughiyah Al-Mustarsyidin. Dar Ihya Al-Kutub Al-Arabiyah

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Terima kasih telah ikut berpartisifasi
Komentar anda akan segera kami balas